AR
English 
Dansk 
Deutsch 
Español 
Français 
Hrvatski 
Indonesia 
Italiano 
Magyar 
Nederlands 
Norsk 
Polski 
Português 
Română 
Suomi 
Svenska 
Tiếng Việt 
Türkçe 
Čeština 
Ελληνικά 
Русский 
Українська 
български 
ไทย 
日本語 
简体中文 
한국어 
עברית 
أسرع وأفضل 4 VPN لنظام تشغيل أوبنتو UBUNTU لعام 2024
بالنسبة للعديد من الأفراد المحنكين في التكنولوجيا، يعتبر التحول إلى نظام التشغيل لينكس الخطوة الأولى نحو السيطرة الكاملة على جهاز الكمبيوتر الخاص بك وتقليل التعرض لممارسات الشركات المتطفلة. أوبونتو هو نظام التشغيل الأكثر شعبية لأولئك الذين يسعون إلى انتقال سهل.
قد يحتاج مستخدمو VPN إلى إعادة النظر في مزودهم الحالي، ومع ذلك، فإن الكثير من العملاء المتحمسين لنظام التشغيل ويندوز/ ماك/ أو إس إكس يتخلفون عندما يتعلق الأمر بنظرائهم في لينكس، مع الواجهات غير المجدية، والميزات المحدودة، وعقبات الأداء. وهذه هي المصاعب الرئيسية.
لا تقلق! لقد اختبرنا مئات من شبكات VPN للعثور على أفضل المنافسين لشبكة VPN الصالحة للعمل مع نظام Ubuntu — والآن نحن مستعدون لمشاركة أفضل الاختيارات معك.
تحقق منها أدناه:
1. ExpressVPN
جرب بدون مخاطر لمدة 30 يومًامختبرة في ديسمبر 2024
- سرعات فائقة - مثالي للمشاهدة المباشرة أو التورنت الثقيل
- أكثر من 3,000 خادم تسمح بالاتصال بأكثر من 105 موقعًا
- داعم للخصوصية – لا يخزن أي من بيانات المستخدم الحساسة
- عميل لينكس مخصص – يوجد في النهاية الطرفية ومتوافق تمامًا مع أوبونتو
- تركيب سريع وسلس مع دعم ممتاز لدعمك
- هل أنت غير راض عن الأداء؟ استرد أموالك مع ضمان استعادة الأموال لمدة 30 يومًا
تقدم ExpressVPN توازنًا كبيرًا بين السرعة وخيارات الخادم وسهولة التركيب على Ubuntu.
إنه يجمع بين الاتصالات فائقة السرعة (قمنا باختبارها) وخوادم هائلة تصل إلى أكثر من 3,000 خادم في أكثر من 105 موقعًا، يجعل هذا المزود المفضل لدينا للحصول على VPN مناسب لجميع الأغراض. تعمل سياسات التسجيل وإعادة الأموال التي تمت تجربتها والتحقق منها كوسيلة اطمئنان إضافية، مع عدم احتفاظه بمعلومات حساسة على الإطلاق، و 30 يومًا لاسترداد أموالك بالكامل إذا لم تكن راضيًا.
من الناحية الفنية، يمكنك الحصول على عميل لينكس مخصص يتم تشغيله من الطرف النهائي — فهو ليس معقدًا بشكل كبير، وهي ميزة لأنك ستقوم بإعداده يدويًا. بدلاً من ذلك، يمكنك اختيار تهيئة OpenVPN تقليدية من خلال مدير شبكة أوبونتو. تتضمن الميزات المتقدمة الحماية من تسرب دي إن إس، و DNS الذكي، وأنواع الخوادم المختلفة التي تتراوح من الخيارات الملائمة لبروتوكول النظائر إلى الخوادم "الخفية" لأغراض مكافحة الرقابة.
على أي حال، هناك توجيهات واضحة تمامًا لخوض عملية التثبيت بدون أي مشكلات. إذا واجهت مشاكل، يمكنك دائمًا الاعتماد على دعم ExpressVPN على مدار 24 ساعة طوال أيام الأسبوع لتقديم يد المساعدة عبر البريد الإلكتروني، والتذاكر، وحتى الدردشة المباشرة. ملاحظة المحرر: الشفافية إحدى قيمنا الأساسية في vpnMentor، لذا ينبغي أن تعلم أننا ضمن نفس المجموعة المالكة للمنتج ExpressVPN. إلا أن ذلك لا يؤثر على عملية المراجعة.
2. AirVPN
- خوادم موثوق بها في 23 دولة
- عميل لينكس ممتاز – مع كامل المميزات
- التنوع في خطط السداد
- منتدى مخصص يعد منجمًا من المعرفة
- مثالي للمستخدم المتقدم. ليس مناسبًا بدرجة كبير للمبتدئين
- ضمان استعادة الاموال وتجربة مجانية
من المؤكد أن المستخدمين الذين يبحثون عن افضل وظائف VPN الخاصة بأنظمة لينكس يجب أن يلقوا نظرة عن كثب على AirVPN.
الاتساق هو كل شيء هنا. يُعد هذا المزود هو الأقرب إلى عميل لينكس "الأصلي" — وهو مطابق تمامًا لعميل نظام التشغيل ويندوز وأو إس إكس، ويقدم الميزات نفسها عبر اللوحة. من خلال واجهة المستخدم الرسومية الكاملة وعدم وجود عيوب محددة في نظام لينكس، تقدم AirVPN تجربة ممتازة لأوبونتو.
يعتبر مفتاح القفل المستند إلى الجدار الناري، وحماية تسرب DNS، وإعادة توجيه المنفذ، وVPN عبر تور بعضًا من الإضافات القيّمة التي ستحصل عليها. ومع ذلك، لكن انتبه- سيتعين عليك الاعتماد على نفسك كثيرًا لاستخدام AirVPN بشكل مريح.
ماذا نعني بذلك؟
بالمقارنة مع الشبكات الافتراضية الخاصة الممتازة الأخرى، لا يمتلك هذا المزود مستوى دعم العملاء لبساطة الواجهة التي قد تتوقعها. بعبارة أخرى، ستفكر كثيرًا في حل المشكلات بنفس — في حين أنها ليست مشكلة للمستخدمين ذوي الخبرة، فقد ينزعج منها المبتدؤون.
لحسن الحظ، يسمح لك السعر المرن بتجربة AirVPN لمدة لا تزيد عن 3 أيام، وهناك ضمان استرداد الأموال لمدة شهر بالإضافة إلى نسخة تجريبية مجانية (عليك الاتصال بالدعم للحصول على واحدة).
باختصار، يمكن أن تكون AirVPN شبكةVPN رائعة مناسبة لنظام أوبنتو تماماً ولكن منحنى التعلم الحاد وقلة الدردشة الحية تتطلبان معرفة خلفية لائقة لتشغيل الأشياء.
3. Private Internet Access
- رخيصة، ولكنها مفيدة- أكثر من 29,650 خادم تحت تصرفكم
- لا تحتفظ بأي سجلات
- إعداد خالي من المتاعب - يجعل المثبت الحياة أكثر سهولة
- لا يحذف الميزات الهامة - مفتاح القفل، وحماية تسرب
- تجربة مجانًا لمدة أسبوع مع ضمان استعادة الأموال
مع عميل لينكس أنيق وحزمة متوازنة من الأداء والسعر المناسب، تعتبر Private Internet Access شبكة قوية أخرى لنظام تشغيل أوبونتو الخاص بك.
ومرة أخرى، يترك دعم العملاء شيئًا ناقصًا (حيث لا توجد دردشة حية)، ولكن على عكس AirVPN، يقدم PIA تكوينًا أكثر بساطة، يكتمل بمثبِّت عميل سهل الإعداد. كما هو الحال مع تطبيقات ماك/ ويندوز، لن تجد أي صعوبات متعلقة بالواجهة، مع تنظيم كل شيء بطريقة سهلة الاستخدام.
ما هو مثير للإعجاب بشكل كبير بشأن هذا VPN هو كل الأشياء العظيمة التي تحصل عليها بسعر رخيص لدرجة كبيرة. إن مجموعة الخوادم المبهرة، وعدم الاحتفاظ بأية سجلات، وحماية التسرب من نظام أسماء النطاقات، ومفتاح القفل هي نقاط رئيسية في PIA. والأكثر من ذلك، أن بعض هذه الميزات يصعب العثور عليها حتى في الشبكات الافتراضية الخاصة التي تكلف ضعف هذا المبلغ.
في حين أنه ليس بالسرعة التي يأتي بها اكسبرس أو نورد، فإن PIA لديها سجلات قوية خاصة بها (على الرغم من أن بعض الخوادم تكون أسرع من غيرها). كما يتوفر دعم بروتوكول النظائر، بحيث يمكنك تجميل التورنت في سلام.
خلاصة القول؟ إذا كنت تعمل بميزانية محدودة، ولكنك ترغب في الحصول على خدمة VPN حسنة السمعة بسجل ممتاز، فقد عثرت على موفر الخدمة المناسب لك وهو Private Internet Access. ملاحظة المحرر: الشفافية إحدى قيمنا الأساسية في vpnMentor، لذا ينبغي أن تعلم أننا ضمن نفس المجموعة المالكة للمنتج Private Internet Access. إلا أن ذلك لا يؤثر على عملية المراجعة.
4. PrivateVPN
- صغير، لكن قدرته عالية
- خصوصية ممتازة - بنية تحتية مسجلة الملكية وسياسة صارمة لعدم الاحتفاظ بالسجلات
- سرعات عالية وشبكة خوادم واسعة
- لا يوجد عميل أصلي - تكوين OpenVPN عبر مدير الشبكة المطلوبة
- تجربة آمنة لمدة شهر كامل، وذلك بفضل ضمان استعادة الأموال
على الرغم من شبكة الخوادم الصغيرة، فقد فاز PrivateVPN بمستخدميه بفضل الأداء الرائع والخصوصية المضمونة.
حيث جعل عمل VPN على أوبونتو أمر بسيط بما يكفي، على الرغم من أنك ستضطر إلى الرجوع إلى مدير الشبكة لتكوين OpenVPN. عدم وجود تطبيق لينكس أصلي ليس مثاليًا، ولكن أثبت PrivateVPN أنه آمن بما فيه الكفاية حتى مع بعض الميزات المتقدمة المفقودة (مفتاح القفل).
على الجانب الإيجابي، هذا VPN يثير الإعجاب بسرعاته الكبيرة وعدم وجود مخاوف تتعلق بالخصوصية. وقد تم تعزيز هذه الأخيرة من قبل PrivateVPN الذي يمتلك كل البنى التحتية الحيوية الخاصة به - ولا يعني وجود خوادم خارجية دائمًا أمانًا أفضل للمستخدم.
مع التشفير القوي والخوادم الممتازة والدعم اللائق (للأسف غير متوفر على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع) يمكن لـ PrivateVPN التعامل مع أي شيء يواجهك - من إلغاء حظر المحتوى إلى التصفح في خصوصية تامة - بسعر معقول للغاية. بالتأكيد جربه؛ إذا وجدت أنك تبحث عن شيء آخر، فلن تكون لديك مشكلة بفضل ضمان استرداد الأموال لمدة 30 يومًا.
احصل على الأفضل لخصوصيتك مع VPN مناسب لنظام أوبونتو
يمكن أن يشكل العثور على شبكة VPN عالية الجودة للأنظمة المستندة إلى لينكس تحديًا - مع ذلك، هناك مزوّدين مكرسين لتقديم خدمة عالية الجودة عبر جميع الأنظمة الأساسية المدعومة. نأمل أن تساعدك قائمتنا على اتخاذ القرار الصحيح لجهازك أوبونتو. حظًا طيباً!
هل وجدت هذه المقالة مفيدة؟ لا تنسَ مشاركتها مع مستخدمي أوبنتو الآخرين المتحمسين للبحث عن VPN مضمون!
لا تعمل بنظام أوبونتو؟ تأكد من تحقق أفضل شبكات VPN الخاصة بنا للحصول على نطاق أوسع من أنظمة لينكس!
للتلخيص، أفضل شبكات افتراضية خاصة UBUNTU...
ملاحظة المحرر: نقدّر علاقتنا بقرائنا، ونسعى لكسب ثقتكم من خلال الشفافية والنزاهة. إننا ضمن المجموعة المالكة لبعض المنتجات الرائدة التي يراجعها هذا الموقع: Intego، وCyberghost، وExpressVPN، وPrivate Internet Access. إلا أن ذلك لا يؤثر على عملية المراجعة، لأننا نلتزم بمنهجية صارمة للاختبارات.
ستكون بياناتك مكشوفة للمواقع التي تزورها!
عنوان IP الخاص بك:
موقعك:
مقدم خدمة الإنترنت:
يمكن استخدام تلك المعلومات لتتبعك واستهدافك بالإعلانات ومراقبة ما تقوم به على الإنترنت.
بإمكان الشبكات الافتراضية الخاصة مساعدتك في إخفاء تلك المعلومات من المواقع بحيث تكون محميًا طوال الوقت. ننصح باستخدام ExpressVPN - الشبكة الافتراضية الخاصة #1 بين أكثر من 350 خدمة قمنا باختبارها. لديها تشفير بدرجة عسكرية وخصائص خصوصيتك تضمن حمايتك الرقمية، بالإضافة لذلك، تقدم حاليًا خصم 61%.
عن المؤلف
ماثيو أموس متحمس لكل الأمور التقنية من بويسي، أيداهو. عمل سابقًا رئيسًا لقسم الكتابة التسويقية في جامعة مونتانا الغربية. وهو يعمل الآن كاتب محتمل مستقل بشكل أساسي عن التكنولوجيا والأمن السيبراني.
يرجى التعليق بكيفية تحسين هذا المقال. ملاحظاتك تهمنا!